
أثبتت دراسة وجود بعض المؤثرات الخفية التي تجعل الشخص يقوم بفعل ما دون أن يكون مبرمجًا لذلك، فعلى سبيل المثال تدفع رائحة المنظفات الشخص للقيام بتنظيف وترتيب المكان، ونفس الشيء يحدث له بعد رؤيته لصور عيون، حيث ترمز العيون وتوحي بوجود مُراقبين بالمكان، وإغراء اللاوعي استخدمتها بعض اجهزة المخابرات في العالم للتأثير في الآخرين ودفعهم لا إرادياً لتنفيذ ما يريدون ويمكن اعتبار هذه الطريقة من ضمن أفضل حيل نفسية لجذب الآخرين.
ومثل أن يُصبح الشخص أكثر تقديمًا للعون إذا سمع كلمات أو جُملًا مثل “أنت شخص مُتعاون” و”يُمكن للمرء أن يعتمد عليك”، ومع ذلك لا ينتبه لوقع هذه الكلمات وتأثيرها عليه.
وتُعتبر هذه التأثيرات في علم النفس وسائل من إغراءات اللاوعي، حيث يُمكن أن تتمثل في كلمات، وأصوات، وروائح، وإيماءات، أو مشاهد قد تقود الشخص لفعل ما لا يكون سيفعله بعيدًا عنها، فهي بمثابة دوافع قوية عند أولئك الأشخاص.
ويمكن للمؤثرات السابقة أن تزيح الغموض حول بعض التصرفات التي تصدر عنا دون أن نشعر بذلك، والتي يكون وراءها اللاوعي.
انتظروا التكملة?.
حلوو?
??
حبيت معلومة جيدة???
معلومه جديده جميله ، شكراً لك?
????
اسم مقالتك دائماً افكر فيه?
?????
رائعة
حبيت ??
حلو??
????
?
حلوه بس اللون مزعج
حلووو ??❤️
رائع
حبيت ❤?
حبيت ❤
عجبني ، اتمنى اعرف بعض الطرق من اغواء اللاوعي عشان اطبقها على الناس حولي?